- مُهَنَّدْاخو سعد
- المساهمات : 3536
تاريخ التسجيل : 17/01/2022
إسرائيل للزوال ام للهيمنه
الجمعة مارس 25, 2022 8:06 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصبحه أجمعين . أما بعد . الموضوع بختصار كما هو واضح من عنوانه .
كنت قبل قرابه ست سنين تابعت مقاطع عمران حسين جميعها وفهمت افكاره ومع إختلافنا معه لكثير من الامور كمثل ان ياجوج ومأجوج خرجوا وغيرها من التاولات إلا ان لديه مقاطع نافعه في شرح المال الورقي وكيف نشأ وما من احد إلا يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
في الحقيقة له تأولات على حديث الجساسة مع إستقراء للواقع بأن بريطانيا وامريكا وإسرائيل مرتبطه مع بعضها البعض . وأن يوم الدجال الأول اللذي كسنه هو عندما كانت بريطانيا قوة عظمى والجنيه الإسترليني هو العمله العالمية ثم الآن هو يوم الدجال الثالني كشهر بقيادة أمريكا والدولار ثم سيمرر العرش إلى إسرائيل كيوم الدجال الثالث كأسبوع وستكون قائدة العالم بعد حرب مفتعله يسقط فيها الدولار وتكون علمه إسرائيل هي العالمية ثم بعدها يخرج الدجال من اسرائيل ونراه عيانا بيانا ويعثى في الارض فسادا . هاذه هي افكاره اسوقها بختصار .
طبعا كثيرا عارضوه وزعموا ان ذلك ترويجا لإسرائيل . وللأسف اتابع الآن عبد البارئ عطوان في آخر حلقيتن له على قناته ويقص احداث العالم كأنها تتجه لنفس كلام عمران حسين السابق .
عموما الله اعلم لكن احببت الإفصاح عن ما أفكر فيه وسأكتفي بنشر الفيديدوا الأخير لعبد الباري عظوان فقط لأننا ايضا لا نريد ان ننشر لكل من هب ودب وأيضا قد يكون المقطع طويل والكلام فيه الغث والسمين .
كنت قبل قرابه ست سنين تابعت مقاطع عمران حسين جميعها وفهمت افكاره ومع إختلافنا معه لكثير من الامور كمثل ان ياجوج ومأجوج خرجوا وغيرها من التاولات إلا ان لديه مقاطع نافعه في شرح المال الورقي وكيف نشأ وما من احد إلا يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
في الحقيقة له تأولات على حديث الجساسة مع إستقراء للواقع بأن بريطانيا وامريكا وإسرائيل مرتبطه مع بعضها البعض . وأن يوم الدجال الأول اللذي كسنه هو عندما كانت بريطانيا قوة عظمى والجنيه الإسترليني هو العمله العالمية ثم الآن هو يوم الدجال الثالني كشهر بقيادة أمريكا والدولار ثم سيمرر العرش إلى إسرائيل كيوم الدجال الثالث كأسبوع وستكون قائدة العالم بعد حرب مفتعله يسقط فيها الدولار وتكون علمه إسرائيل هي العالمية ثم بعدها يخرج الدجال من اسرائيل ونراه عيانا بيانا ويعثى في الارض فسادا . هاذه هي افكاره اسوقها بختصار .
طبعا كثيرا عارضوه وزعموا ان ذلك ترويجا لإسرائيل . وللأسف اتابع الآن عبد البارئ عطوان في آخر حلقيتن له على قناته ويقص احداث العالم كأنها تتجه لنفس كلام عمران حسين السابق .
عموما الله اعلم لكن احببت الإفصاح عن ما أفكر فيه وسأكتفي بنشر الفيديدوا الأخير لعبد الباري عظوان فقط لأننا ايضا لا نريد ان ننشر لكل من هب ودب وأيضا قد يكون المقطع طويل والكلام فيه الغث والسمين .
- بنت الخطاب
- المساهمات : 590
تاريخ التسجيل : 25/03/2022
رد: إسرائيل للزوال ام للهيمنه
السبت مارس 26, 2022 12:11 am
لا اوافق على كلام حسين عمران هذا ، رغم انني اظن ان اسرائيل فعلا في
طريقها الى علو أكبر لكنه علو قصير الوقت ، لأن الله عز وجل قال في كتابه
الحكيم
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاءُوا
بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (112)
***
قال تعالى : ( ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من
الناس ) أي : ألزمهم الله الذلة والصغار أينما كانوا فلا يأمنون ( إلا بحبل من
الله ) أي : بذمة من الله ، وهو عقد الذمة لهم وضرب الجزية عليهم ،
وإلزامهم أحكام الملة ( وحبل من الناس ) أي : أمان منهم ولهم ، كما في
المهادن والمعاهد والأسير إذا أمنه واحد من المسلمين ولو امرأة ، وكذا عبد ،
على أحد قولي العلماء .
طريقها الى علو أكبر لكنه علو قصير الوقت ، لأن الله عز وجل قال في كتابه
الحكيم
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاءُوا
بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (112)
***
قال تعالى : ( ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من
الناس ) أي : ألزمهم الله الذلة والصغار أينما كانوا فلا يأمنون ( إلا بحبل من
الله ) أي : بذمة من الله ، وهو عقد الذمة لهم وضرب الجزية عليهم ،
وإلزامهم أحكام الملة ( وحبل من الناس ) أي : أمان منهم ولهم ، كما في
المهادن والمعاهد والأسير إذا أمنه واحد من المسلمين ولو امرأة ، وكذا عبد ،
على أحد قولي العلماء .
- مُهَنَّدْاخو سعد
- المساهمات : 3536
تاريخ التسجيل : 17/01/2022
رد: إسرائيل للزوال ام للهيمنه
السبت مارس 26, 2022 12:35 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
نعم لا نتفق معه في كثير من فهمه للدين لا هو ولا حتى عبد البارئ عطوان .
ولاكن في شأن السياسة وتحركات الدول وإستقراء الأحداث ، فلهم دور جيد سواء في توقعها أو جمع المعلومات عنها ونشرها بشكل ميسر للباحث . والكلمة الحكمة ضالة المؤمن . فحيث وجدها فهو أحق بها حديث ضعيف .
ويبقى السؤال مطروح هل هم في علوا أو زوال .
فلا نزال نرقب فواتح سورة الإسراء وننتظر تأويلها في علوا بني إسرائيل . والله أعلم . وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى