“ وصف مخيف لفتن هذه الأيام! “

.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللهم صلّ على نبينا محمد وعلى اله وبارك وسلم.
.
“ وصف مخيف لفتن هذه الأيام! “

.


.
.
في هذا الزمان الذين نعيش فيه في زمان الفتن والشبهات.
اليوم يا إخوتاه نعيش في الزمن الصعب نحن وابناؤنا واسرنا وأهلنا .
نعيش واللهِ في زمن صعب، سِمته كثرة الشبهات
.
شبهات تطال كل شيء..
شُبهاتٌ… في وجود الله عز وجل .
شُبهات… في عظمه الله عز وجل.
شُبهات… في نبوة النبي صلى الله عليه وسلم.
شُبهات… في صِحة القرآن.
شُبهات… في صِحة الإسلام وأحكامه .
.
شُبهاتٌ في كل شيءٍ 
شُبهاتٌ عاصفة.
وليس بين الانسان وبين الوصول إليها إلّا كما يقولون ضغطة زرٍ
وتنهال الشبهات على الانسان!
.
….الى اخر الفيديو من كلام الشيخ صالح سندي  
. 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
 «بَادِرُوا بالأعمال فِتَنًا كَقِطَعِ الليل المُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرجلُ مؤمنا ويُمْسِي كافرا
 ويُمْسِي مؤمنا ويُصْبِحُ كافرا، يبيعُ دينه بِعَرَضٍ من الدنيا»
.

.
“ انت فيها مؤقت” الشيخ ابن باز رحمه الله
.

.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله.
.
قال سفيان الثوري -رحمه الله-:
"هذا زمان السكوت ولزوم البيوت والرضا بالقوت إلى أن تموت"
.
(هذا في زمانه) رحمه الله
فاحفظ لسانك وإن إستغاضك الوضع الأليم.
.

رُقيّة… كتب:.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله.
.
قال سفيان الثوري -رحمه الله-:
"هذا زمان السكوت ولزوم البيوت والرضا بالقوت إلى أن تموت"
.
(هذا في زمانه) رحمه الله
فاحفظ لسانك وإن إستغاضك الوضع الأليم.
.

وعليكم السلام ورحمة الله
اصبح الوضع لا يطاق فذنوب الامم السابقة اجتمعت الان في قوم واحد
وربنا سبحانه وتعالئ عندما يريد امر سهل الظروف لذلك
انا عن نفسي من غير شعور كلما هربت عدت ووددت لو اسكن الجبال ولا اخالط المدن
هناك ايات في الكون تتكلم عرفها من عرفها وصد عنها من اغمض عيناه

يوسف كتب:.
.
وعليكم السلام ورحمة الله
اصبح الوضع لا يطاق فذنوب الامم السابقة اجتمعت الان في قوم واحد
وربنا سبحانه وتعالئ عندما يريد امر سهل الظروف لذلك
انا عن نفسي من غير شعور كلما هربت عدت  ووددت لو اسكن الجبال ولا اخالط المدن
هناك ايات في الكون تتكلم عرفها من عرفها وصد عنها من اغمض عيناه
.

.

ماهي هذه الآية ؟
.
====
.
يقول الشيخ ابن باز رحمه الله:
العزلة مستحبّة عند فساد آخر الزمان، وتغيّر الأحوال
 وخوف الإنسان على نفسه من الفتن، فتُستحب له العزلة
في شعبٍ من الشِّعاب، أو في قريةٍ من القرى؛ ليسلم من شرِّ الفتن
 قال الله تعالى: فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ، فالفرار إلى الله:
 .
الفرار إلى أسباب النّجاة وإلى أسباب السلامة؛ ولهذا يقول ﷺ:
إنَّ الله يُحبُّ العبدَ التَّقيَّ، الغنيَّ، الخفيَّ الذي لا يطلب الشهرة، 
ولا يطلب الرياء بين الناس، إنما تهمّه سلامة دينه
 وهكذا ينبغي للمؤمن.
.
وفي الحديث الآخر يقول ﷺ لما قيل له: أي الناس أفضل؟
 قال: مؤمنٌ مُجاهدٌ في سبيل الله، قيل: ثم مَن؟
 قال: مؤمن في شعبٍ من الشِّعاب يعبد الله
ويدع الناس من شرِّه، وفي اللفظ الآخر:
يُوشِك أن يكون خيرَ مال المسلم غنمٌ يتبع بها شعف الجبال 
ومواقع القطر، يَفِرُّ بدينه من الفتن.
.


.
.


.