اذهب الى الأسفل
رُقيّة…
رُقيّة…
المساهمات : 313
تاريخ التسجيل : 22/07/2023

“أخطر علامات الساعة التي وقعت في زماننا”  Empty “أخطر علامات الساعة التي وقعت في زماننا”

الأربعاء أغسطس 09, 2023 7:03 pm
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه  الكرام.
.
“أخطر  علامات الساعة التي وقعت في زماننا” 

.

.

يقول د. محمد المبيض، هذه المرحلة التي نعيشها
تتميز بأمرين وِفقَ علامات الساعة :
1الذبذبة الإيمانية.
انّ الناس لا يستقر إيمانهم ، خلال يوم واحد.
وهذا إن أشار الى شيء ، إنما يُشير الى عمق، وعظمة

وكثرة، واستدامة الشبهات التي تُعرض على القلوب بالليل والنهار.
.
هذه الحالة سبحان الله…!
يعني النبيّ عليه الصلاة والسلام عندما يقول:
«بادروا بالأعمال الصالحة، فستكون فتن كقطع الليل المظلم

يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً، ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً
 يبيع دينه بعرض من الدنيا».
.
أول شيء الدنيا مُسيطرة على الناس..
هذه طبيعة المرحلة، الدنيا الهم الأكبر للناس.
.
حتى كثير من الناس التي تطلب الآن العزة والنصر ، وكذا..

الهدف من الدرجة الأولى عزة أنفسهم أكثر ما هي عزة رسالة
وتعاليم وقِيّم وغير ذلك من الأمور.
.
فالقصد من الكلام:
حب الدنيا ، هذا جانب
.
2 - الأمر التاني :
فيه جهل ..فيه مساحة من الجهل..

والفتن التي تُعرض على الناس، او الشبهات تُعرض بشكل موهِم.
.
فيه جهل، والفتن تأتيك بتوب.. غير حقيقي.
سبحان الله! هذا الأمر يُرشد أيضًا أننا بين يديْ الدجال.

لماذا..؟
لأنّ فتنة الدجال ، و
كلمة الدجل تعني …الخداع .

تأتيك معلومات، تأتيك شبهات بتوب جميل مشرق
وهي عبارة عن سم قاتل.. فتُعرض على القلوب
في الصباح والمساء 
.
هذا الحديث… هذه العلامة بالذات نحن نعيشها الآن ، هذا زمانها.
 طيب لماذا هذا زمانها؟
.
تابع فضلًا ..ما قاله د. محمد المبيض من الدقيقة 2:45 
الى آخر الفيديو. وشكرًا.
.
نسأل الله لنا ولكم العفو والعافية والثبات
اللهم اصرف عنّا الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم إنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا ونلجأ إلى حولك وقوتك
.
اللهم اعنّا ولا تُعن علينا، وانصرنا ولا تنصر علينا
 واهدنا ويسر الهدى لنا يا أرحم الراحمين يارب العالمين امين.
لا إله إلّا أنت سبحانك إنّا كنّا من الظالمين.
وصلّ الله على نبينا محمد وعلى اله وبارك وسلم.
اللهم آمين.
.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى