« أكتوبر 2023 »

.


.

.

.

رُقيّة… كتب:.
منابر الخطب ليست للوعظ فقط بل للتبصير بأحداث الأمة.. 
ففي البخاري أن النبي ﷺ ذكر على منبره أحوال القبائل الموافقة 
والمخالفة له أسلم وغفار وعصية.

الشيخ الطريفي..
===
.
فما بال أصحاب منابر المنتديات في صمت غريب عجيب..!؟
أين أنتم من الأحداث غزة ..؟
سجل يا تاريخ !
.
(ولا يرمي فيها بحجر واحد، ولا ينبس فيها ببنت شفة،)
.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)


رأيت طفلة ممكن بين الست او السبع سنوات او اكثر قليلاً
ملتفه بعلم فلسطين كلياً ورأسها مغطي وقفت أمامي ومدت لي ورقه وكان وجهها كله أسود لا تظهر منه الا عيناها فتحت الورقه كانت رسالة قرات هذه الكلمات :
أبلغي أمي أني شهيدة
فقلت : لها ولماذا هذا السواد يابنيتي ؟
قالت : هذا السواد هو سواد حال الأمة حملناه نحن الاطفال الشهداء إلي السماء

انتهى
20 اكتوبر 2023​

.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الله المستعان..
واللهِ حالنا يبكي
ولا حول ولا قوة إلّا بالله
.

.

.

.
"لو عثرت بغلة في طريق العراق لسألني الله عنها
لماذا لم تصلح لها الطريق يا عمر؟"
.
فما بالكم والذين يُقتلون ويبادون الآن في فلسطين
ليسوا بغالا بل هم إخواننا وأطفالنا فماذا تقولون لله 
حينما يسألكم عنهم؟
لماذا لم تدافعوا عنهم؟ 
لماذا لم توقفوا ما يحدث لهم؟

منقول
.

. 
لمثل هذا يــــــــذوبُ القلبُ من كمدٍ   
إن كان في القلــــب إسلامٌ وإيمان
.

رُقيّة… كتب:.
"لو عثرت بغلة في طريق العراق لسألني الله عنها
لماذا لم تصلح لها الطريق يا عمر؟"
.
فما بالكم والذين يُقتلون ويبادون الآن في فلسطين
ليسوا بغالا بل هم إخواننا وأطفالنا فماذا تقولون لله 
حينما يسألكم عنهم؟
لماذا لم تدافعوا عنهم؟ 
لماذا لم توقفوا ما يحدث لهم؟

منقول
.

كلام يذيب الحديد
{إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً} الآية 92

.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.
هل تعلم ما هو موت القلوب ؟
أن تألف قلوبنا رؤية دماء المسلمين فلا تتحرك لها المشاعر والحمية الدينية ..

.
.
كلما أنظر إلى قبره صلى الله عليه وسلم تأتيني عبرة ورغبة في البكاء 
وأقول لو كنت يا سيدي بيننا ما وصلنا إلى هذا الحال .

سعد التركماني.
.
صلّ الله على نبينا محمد وعلى اله وبارك وسلم.
.


.