«المنتدى .. مهجور !؟ »

وعليكم السسلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك اخختي رقية
يااختي رقية ليس كل الناس تدرجت في مدرسة الحياة مثلك
كما هو ملاحظ في بلاد المسلمين حاليا الناس استسلمت مثل الطائر الجريح

لاهم بانفسهم ولا بغيرهم

لوولا رحمة الله لهلكنا ججميعا

.
.
 هذا المقال عن (الاندلس) للأخت بنان علي الطنطاوي رحمها الله 
ورحم الله والدها الشيخ علي الطنطاوي 
.
- كم مرّةٍ تذكّرتُ وأنا أُبْصِرُ ما يَنْزِل بالمسلمين من نَكَبات
وما يُعانونَه من وَيْلات ، وما يَتَرَبَّصُ بهم من أخطار ومهالك.
.
كم مرّةٍ تذكّرتُ وأنا أبصر هذا وأبصر في ذات الوقت غفلتهم
وتَقَطُّعَ وَشائِجِهِمْ، وقِلَّةَ تَناصُرِهم، وانشِغالَ كلَّ فرد أو فريق منهم
بنفسه عن غيره، وبيومه عن غده، وبدنياه عن آخرته..
 .
وهم في سِنَتَهِمْ لا يستيقظون على ضَرَبات الدهر
 ولا ينتفعون بتجارِبِه ومواعظِه.
.
كم مرّة تذكّرت وأنا أشهد هذا كلّه قصيدةَ 
أبي البقاءِ الرُّنْدي (الأندلسي):
لِكُلِّ شَيْءٍ إذا ما تَمَّ نُقْصانُ ..
فلا يُغَرَّ بطيبِ الْعَيْشِ إنسانُ..
.
هذه القصيدة الرائعة الصادقة التي صوّر بها ما حلَّ بالإسلام
والمسلمين في عهده بالأندلس، ونَعَى فيها على الغافلين،
وعلى الذين تُلْهيهم سلامةُ مواطنهم الموقوتة عمّا يتربّص بهم
ممّا أصاب إخوانَهم من دَمار، 
.
وحذّر فيها عواقبَ الغفلةِ واللّهوِ والسِّنَةِ والدْهرُ يقظان،
واستصرخَ فيها أهلَ المغرب ومَنْ وراءَهم من المسلمين 
لإغاثة إخوانهم في الأندلس،
.
 ونقَدَ فيها سكوتَهم وجمودَهم وعدَم مبالاتِهم ومبادرتِهم إلى الغوث، 
 واستثار أحاسيسَهم، ومشاعرَهم ومروءَتهم وحميّتهم وإباءهم
وإسلامهم وأخوّتهم، ووصفَ لهم 
من أمرِ المسلمين في الأندلس.
.
 وتبدُّلِ أحوالهم، وما لاقوه ويلاقونه على أيدي أعدائهم
 ما يُفَتِّتُ الصّخرَ من الأسى، 
ويُذيب القلبَ من الكمد
.
لِمِثْلِ هذا يَذوبُ القلبُ من كَمَدٍ ..
إنْ كانَ في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ ..
.
وفي هذه القصيدة "الوثيقة" أبياتٌ يقرؤها القارئ فلا يشعر
أنّها تُصَوِّر ماضياً مضى، وانقضى في الأندلس من قرون؛
 ولكنْ حاضراً شاخِصاً رآه وما يزال يراه الآن
 -وا أسفاه- في عدد من بلدان الإسلام.
.
== 
.

.

.
إخواننا يغيرون التاريخ ويعيدون كتابته، والأمة الإسلامية في غفلة عنهم،
ففئام من الناس ملتهون بكرة القدم، وأخرى ملتهية بنزاعاتها العقيمة،
وقلة قليلة ارتقت لمستوى الحدث.

منقول …
.

رُقيّة.. كتب:
والأخ ابن سليمان..
 
والاخ الاخ طالوت ..
 .

.

التعديل:
أبو سليمان
والأخ طالوت
.

رُقيّة.. كتب:.
إخواننا يغيرون التاريخ ويعيدون كتابته، والأمة الإسلامية في غفلة عنهم،
ففئام من الناس ملتهون بكرة القدم، وأخرى ملتهية بنزاعاتها العقيمة،
وقلة قليلة ارتقت لمستوى الحدث.

منقول …
.

يا اختي رقية يجب ان نعترف هناك خطا في القلة القليلة
لماذا ليس هناك وحدة لماذا كل فرد يزكي نفسه علئ غيره
اين هي القلوب
عن تجربة القليل القليل من يجهر باسلامه ويقف مع الحق

اجل هذا هو حب الدنيا وكراهية الموت

وللحديث بقية

السلام عليكم ورحمة الله . يا اخوان حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا غيركم . نعم انا حذفت نفسي من منتديات ومنتيات حذفتني وكل ذلك يرجع الىجهل بعضنا ببعض وتبدت اشياء لم نكن نعلمها عند التسجيل او هم لم يكونوا يعرفوها عنا الا لاحقا ..

بخلاف هاذا المنتدى .

فهاذا بدأ جديد وكلنا شبه نعرف بعضنا ، ثم الان يسأل عن الاعضاء وقد وتكرر الحذف بدون سلام ولا كلام على مرأى منهم . فمن يدري لعله حين رأى ذلك فعل المثل وفعلا سلى فلا اظن انه خيارا صائبا ان يختار الخير على ماهو اخير منه


ثم  هاذه فكرة المنتدى ان تذكر واجرك على الله ولا تنتظر من احد ان يجازيك الا الله ولا نطالب احب بالبقاء فمن احسن فلنسفه ومن اساء فعليها . ونعم ان أؤيد الغائب ان وفق واطالبه الا يعود ، واما من شغله فراغة بما لا فائده منه نطلب منه انه يعود ويشغل نفسه بالخير وذلك لنفسه ايضا .

وفقكم الله لكل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

جزاك الله خير انا قرات العنوان